FACTS ABOUT التسامح والعفو REVEALED

Facts About التسامح والعفو Revealed

Facts About التسامح والعفو Revealed

Blog Article



عن الزبير قال: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "دب إليكم داءُ الأمم قبلكم الحسد والبغضاء، هي الحالقةُ، لا أقول تحلقُ الشعر، ولكن تحلِقُ الدين، والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أفلا أنبئكم بما يثبت ذلك لكم، أفشوا السلام بينكم".

فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ أَوِ الْعَشِيُّ جَاءَ، فَقَالَ ﷺ: إِنَّ هَذَا الْأَعْرَابِيَّ قَالَ مَا قَالَ فَزِدْنَاهُ، فَزَعَمَ أَنَّهُ رَضِيَ أَكَذَلِكَ؟ قَالَ: نَعَمْ. فَجَزَاكَ اللَّهُ مِنْ أَهْلٍ وَعِشِيرَةٍ خَيْرًا.

مشاركة فيسبوك ‫X لينكدإن بينتيريست واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد الإلكتروني

يُبنى التسامح على عدد من المبادىء التي تهتم بعدم التأثير في حريات الأشخاص الآخرين وأفكارهم الخاصة، أو التعامل والتصرف معهم بناءً على معتقداتهم وبعض تصرفاتهم؛ ومن مبادئ التسامح نذكر لكم:

أما إيمانويل كانط فقد عرِّف مفهوم التسامح بأنَّه فضيلة تتخذ شكلين: أولهما فضيلة شخصية مدنية، وثانيهما فضيلة سياسية يختص بها المسؤولون عن وضع القوانين الديموقراطية.

يتضمن العفو بعدًا إصلاحيًا، فالعفو يُطبق عادة بعد الإساءة أو الظلم، وهو فعل يهدف إلى الإصلاح والمغفرة بعد الخطأ.

وضعَ الإسلامُ أُسسَ التسامح والعفو في المعاملاتِ بين الناس، وجعل ثوابها فوق طالب العدل مع أحقيته، يتجلى ذلك في مسائل: (الطلاق، القصاص، الحدود والعقوبات، وغيرها..)،

من أهم الآثار الإيجابية التي تنتج من انتشار العفو والتسامح بين أفراد المجتمع هي تجنب حدوث أي ضرر أو القيام بأي جرائم أو عدوات، والتي تكون نتيجة القيام بالإساءة بين أفراد المجتمع.

This Internet site is utilizing a protection assistance to guard alone from on the web assaults. The action you just done brought on the security solution. There are plenty of actions that might result in this block like publishing a certain phrase or phrase, a SQL command or malformed الإمارات facts.

قال الله تعالى في سورة المائدة: فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ۙ وَنَسُوا حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُوا بِهِ ۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَائِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ .[٤]

أن يكون القصد من العفو ابتغاء الأجر والفضل والثواب من الله تعالى، فيظلّ الانتصار والانتقام لله تعالى، فعن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال: رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم [ يَا أَبَا بَكْرٍ ثَلَاثٌ كُلُّهُنَّ حَقٌّ: مَا مِنْ عَبْدٍ ظُلِمَ بِمَظْلَمَةٍ فَيُغْضِي عَنْهَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا أَعَزَّ اللهُ بِهَا نَصْرَهُ، وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ عَطِيَّةٍ يُرِيدُ بِهَا صِلَةً إِلَّا زَادَهُ اللهُ بِهَا كَثْرَةً، وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ يُرِيدُ بِهَا كَثْرَةً إِلَّا زَادَهُ التسامح والعفو اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا قِلَّةً][٧]

تسامح نبيّ الله يوسف مع إخوتِه الذين ألقوهُ في البئر: لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ ۖ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ .

لقد كان النبيّ –ﷺ– متسامحاً كثير اللين مع من يقوم بخدمته أو يعمل معه.

جعل الإسلام الناس سواسية وجعل معيار التفاضل بينهم هو تقوى الله سبحانه، قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّـهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ،

Report this page